صرير الأسنان هو المصطلح العلمي للطحن بالأسنان. هذا يحدث خلال النوم عادة بدون حتى أن يشعر الشخص بها (بالرغم من أن أفراد العائلة قد يشعرون بذلك )مع مرور الوقت.
يحدث صرير الأسنان عادة خلال النوم ، لكنه يحصل أيضاً في اليقظة في أوقات الإجهاد . وقد يحصل في أي سن ، لكنه يؤثر في الصغار وكبار السن أكثر . ويربط عادة صرير الأسنان بالإجهاد المفرط ، إنما يمكن أن يكون تأثيراً جانبياً لبعض الأدوية .
إن شعر المرء بانزعاج في أسنانه عند استيقاظه فهذا مؤشر إلى صرير الأسنان خلال النوم . وفي الحالات القصوى قد يؤدي إلى آلام في الأسنان وتخلخلها وتصلب الفك وتآكل المينا والتاج بشكل ملحوظ .
إن شعر المرء بانزعاج في أسنانه عند استيقاظه فهذا مؤشر إلى صرير الأسنان خلال النوم . وفي الحالات القصوى قد يؤدي إلى آلام في الأسنان وتخلخلها وتصلب الفك وتآكل المينا والتاج بشكل ملحوظ .
o الطحن المزمن للأسنان قد يسبب ضعف الأسنان وتراجع اللثة .
o الأسنان قد تدفع لخارج الخط وإحكام وإطباق الأسنان قد يحتاج ضبطاً في النهاية قد يحدث فقدان الأسنان
o صرير الأسنان قد يحدث إذا كانت الأسنان حساسة للحرارة أو البرودة .
o التقلبات في معدلات سكر الدم قد تكون سبباً
o الضغوط والقلق عادة تكون السبب لصرير الأسنان .
o أطباء الأسنان أحياناً ينصحون بعمل شريحة ترتدى فوق الأسنان للأشخاص الذين يعانون الصرير .
o هذا لا يعالج المشكلة ولكنه يساعد في منع تحطم الأسنان
استعمال جبيرة تبعيد تعرف بصفيحة العض خلال الليل يساعد على تقليل الضرر اللاحق بالأسنان ، ويمكن للمداواة بالتنويم أن تساعد على تخطي هذه العادة .
ومن المفيد أن يتوقف المصاب بهذه العادة عن شرب الكحول لأنها تزيد الوضع سوءاً .
يجب علاج الأسنان لتصحيح الأسنان غير المنتظمة أو التي قد تكون محشوة أكثر من اللازم الأمر الذي يسبب الانزعاج . وكذلك محاولة التخفيف من الإجهاد اليومي ، ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ، كالسير لمدة 20 دقيقة يومياً يساعد على الاسترخاء .